The Ultimate Guide To نقاش حر
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
خسرت أربعة أصدقاء من أعزّ الأصدقاء الذين تربيت معهم، منهم صديقي "بالحارة" كما نقول باللهجة السورية، كبرنا معا وذهبنا للمدرسة والجامعة معا.
انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.
برأيي أن الحل حاليا أصبح شبه مستحيل، بسبب عدم وجود أي اتفاق سياسي. هذا أمر صعب جدا لأن أمنيات ملايين السوريين هي أن يكون هناك حل ونهاية للصراع. ولكن ليس نهاية الصراع هو الحل دائما، فالملاحقات والاعتقالات مستمرة، وثمّة خوف من العودة للبلد.
مصطفى الدبّاس: كدت أخسر حياتي في سوريا. تعرّضت للخطف من قبل مجموعة مسلحة. وتم اقتيادي بشكل وحشي، ووضعي في صندوق المركبة.
كما قلت سابقا جبران خليل جبران من أدخلني لعالم الشعر والرواية وذلك من خلال قراءتي لرواية الاجنحة المتكسرة وبعدها خرجت من قوقعة جبران و تلمست أساليب أدبية أخرى ك أحلام مستغانمي و بثينة العيسى في رواية كبرت و نسيت أن أنسى.
معلومات مفيدة لزوار عمان، سواء كانت زيارتهم للسياحة أو لإجراء الأعمال في السلطنة.
الأقدار أو ما يسمى الكارما ليس لها مكانٌ في التحليل السياسي والفهم التاريخي، ولهذا فإن القادم على العرب شعوبًا وأنظمة من مخاطر بعد هذه الحرب ليس ثأرَ الأقدار بل نتيجة التفاعلات المعقّدة بين تحوّلات الواقع والتجربة التاريخية وإرادات البشر.
الأمر يتجاوز حوار صحفي تمضية أكثر من ستة أسابيع في نيويورك بمقر الأمم المتحدة ومقابلة أشخاص وزيارة منشآت إعلامية واكتساب المهارات، الأمر يتجاوز ذلك، حيث تنطلق إلى مكان آخر في بناء الشخصية وتشذيبها ووضعها في مسار صحيح.
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
هيثم سعد الباحث المتخصص في الإعلام الجديد يرى أهمية "كلوب هاوس" في التسويق السياسي (الجزيرة) فرصة للحوار
اقرأ أيضا: ألم الهجرة والنزوح واللجوء تتجاوزه طفلة سورية بكتابة الشعر
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.